الأربعاء، 28 ديسمبر 2016

حملة خادم الحرمين الشريفين لنصرة الاشقاء السوريين

بناءً على الأمر السامي الكريم فإن مركز الملك سلمان للإغاثة هو الجهة المعنية بجمع تبرعات حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب السوري. 

‎@SREC_KSA : https://twitter.com/SREC_KSA/status/814057262813708288?s=09



أشقاؤنا في سوريا بحاجة إلى كل ما يمكننا تقديمه أكثر من أي وقت مضى، مساهمة صغيرة منك كفيلة بمساعدتهم على مواجهة البرد والجوع وغياب المأوى


أرسل 1 للتبرع بـ 10 ريالات

أرسل 2 للتبرع بـ 20 ريال

أرسل 3 للتبرع بـ 30 ريال


#معاً_لإغاثة_سوريا

حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب السوري الشقيق

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية


وبفضل الله خصص مركز الملك سلمان للإغاثة  حسابات بنيكة خاصة بإغاثة إخواننا في سوريا في عدة بنوك : 

مصرف الراجحي 

البنك الأهلي التجاري

البنك السعودي الفرنسي 




وقد غرد الحساب الرسمي للمركز على توتير بهذه الحسابات .. رابط التغريدة https://twitter.com/KSRelief/status/814051228648873984?s=09



السبت، 3 ديسمبر 2016

انواع عناصر التعلم واشكالها

انواع عناصر التعلم واشكالها

اشكال عناصر التعلم الرقمية 


1- المواد النصية .
2- النصوص البرمجية .  
3- النصوص الديناميكية .
4- الصور والرسومات الرقمية .
5- الرسومات المتحركة وملفات الفيديو .
6- ملفات الصوت الرقمى .
7- الربامج والملفات الخدمية .
8- العناصر التعليمية التفاعليه .
9- العناصر التفاعلية ثلاثية الابعاد .
10 - الخرائط .
11 - المصورات والمستنسخات .


انواع عناصر التعلم الرقمية  


1- عناصر التعلم الاساسية : هى ابسط اشكال عناصر التعلم مثل : صورة توضح مفهوم محدد .
2- عناصر التعلم المركبة المغلقة : عناصر تجمع بين اكثر من كيان اساسى مثل : مؤثر صوتى + صور متحركة .
3-  عناصر التعل المركبة المفتوحة : عناصر تجمع بين النوعين السابقين اضافة الى عناصر نصية مثل : صور توضيحية الى جانب تعليق صوتى لشرح هذه الصور .
4- العروض المنتجة : تجمع بين عناصر التعلم الاساسية والمركبة ويمكن استخدامها عدة مرات .
5- عناصر منتجة بهدف تعليمى : تتكون من عناصر اساسية ومركبة وعروض تقديمية والممارسة فيها تكون ضمن خطوات متتابعة 

تكنولوجيا التعليم داخل الصفوف الدراسية: كيف ولماذا؟



تكنولوجيا التعليم داخل الصفوف الدراسية: كيف ولماذا؟




يقدم وايز أسبوعياً مجموعة من أحدث الأخبار والأفكار المختارة من وسائل الإعلام والمدونات المختصة ومؤسسات الفكر والرأي من جميع أنحاء العالم، وذلك في محاولة إلى التعرف على أفضل الحلول والممارسات الهادفة إلى مواجهة التحديات التي تثقل قطاع التعليم.

من أهمّ المواضيع التي تسترعي اهتمام المعلّمين اليوم وقد تتسبب في إحباطهم أيضا في بعض الأحيان استخدام تكنولوجيا التعليم داخل الصفوف الدراسيّة. إذ تكثر التساؤلات والخرافات الحديثة حول سلبيّات وإيجابيات توظيف تكنولوجيا التعليم في الصفوف الدراسية كما يتفاوت الأساتذة في براعتهم وتضلّعهم في استخدامها. في عدد هذا الأسبوع من آخر مستجدّات الابتكار في التعليم حول العالم، سنستذكر إيجابيات استعمال تكنولوجيا التعليم في المدارس وذلك بالاستناد إلى المؤلف والمتحدث والمستشار الأميركي جوردن شابيرو. كذلك، سنقوم بالتعرّف على أهمّ الأخطاء التي يرتكبها الأساتذة عند إدخال التكنولوجيا إلى الصفوف الدراسية و بعض النصائح يمكن أن يتبعها الأساتذة الذين يعانون من صعوبات في استخدام التكنولوجيا لتقبّلها أكثر وأسرع وذلك بالاستناد إلى آراء خبراء التعليم وأشهر المدوّنين في هذا المجال.

يقول جوردن شابيرو في مقال لصفحة ed.review  التابعة لموقع وايز أنّ تكنولوجيا التعليم تشكّل أداة مميّزة للمعلّمين إذ تسمح لهم القيام بعملهم بفاعليّة أكبر لما توفّره من داتا ومعلومات حول آداء الطلّاب الأكاديميّ ونجاحهم وتعثّرهم. ويشرح شابيرو أنّه في سبيل فهم كيفية عمل تكنولوجيا التعليم الحديثة، علينا أن نبدأ بالنظر إلى العلاقة التقليدية بين المعلّم والتلميذ. إذ يسهل الحفاظ على استراتيجيّة تعليميّة موجّهة نحو الحاجات الفرديّة للطلّاب حين تكون العلاقة مع المدرّس علاقة مباشرة وفردية. فيتمّ تقسيم الأهداف والمفاهيم والمهارات التعليميّة إلى أجزاء يسهل على التلميذ فهمها، ويتمّ شرح كلّ جزء بطريقة تتلاءم والفرد. وعندما يواجه التلميذ مشاكل في الفهم، يقوم المعلّم مباشرة بتغيير طريقة الشرح، فهو قادر على تقييم آداءه مباشرة وأقلمته بما يتناسب مع حاجات التلاميذ.

ويوضّح شابيرو أنّ الأساتذة الممبيّزين يتوصّلون إلى تكييف طريقة تدريسهم آلاف المرات يوميا ... وذلك لعدد قليل من الطلّاب. إذ ليس من الممكن تحقيق ذلك لجميع الطلاب بغض النظر عن نوايا المعلّم، فالمعلّم بشر والبشر لقدراتهم حدود. لذلك، ولأسباب كثيرة ومتنوّعة، يتمكن بعض الطلاب في الفصول الدراسية التقليدية من الاستفادة من فوائد مهارات المعلم في توجيه الدرس بحسب الحاجات الشخصية لطلّابه فيما لا يتوصل آخرون إلى ذلك.







ويؤكّد الكاتب الأميركيّ أنّ المستوى الأكاديمي للطلّاب وتطوّر مكتسباتهم اللغوية يختلفان باختلاف كميّة ونوعيّة المفردات التي يتعرّضون لها خلال السنوات الثلاث الأولى من حياتهم وغالبا ما تكون هذه الكميّة والنوعيّة رهنا بالطبقة الاجتماعية التي ينتمون إليها. بالنتيجة، يجد الأساتذة أنفسهم في ظروف محرجة ومعقّدة، إذ أنّ التلاميذ الأكثر حاجة إلى انتباههم هم الذين يواجهون الصعوبة الأكبر في التعبير عن أنفسهم. بالنتيجة، لا يتوصّل المعلّم إلى إعطائهم الاهتمام الذي يحتاجون إليه، لأنّ المعلّم كأي إنسان يفضل التواصل مع من يكافئه على جهوده من خلال النجاح المستمرّ.

وهنا تكمن فائدة استخدام تكنولوجيا التعليم بحسب شابيرو الذي يرى أنّه لحسن الحظ، تختلف الحواسيب عن البشر، فإذا تمّ استخدامها بالطريقة المناسبة، تشكّل الألعاب الالكترونية وتكنولوجيا التعليم التكيفيّ أدوات تمكّن الأساتذة من القيام بعملهم بفاعليّة ودقّة وعدل أكبر. وبالتالي فإذا ما استخدم أفضل الأساتذة هذه التقنيات الحديثة سيتمكنون من القيام بعمل جدّ مميّز. ويؤمن جوردن شابيرو أنّ التقويم القائم على الألعاب الالكترونية وتكنولوجيا التعليم التكيّفيّ يقدّم للأساتذة فرصة التحوّل من معلّمين إلى مرشدين ومسهّلين للعمليّة التعليميّة. وهو يتصوّر أنّ هذه التكنولوجيا ستسمح للأساتذة مستقبلا أن يكيّفوا أسلوب تدريسهم، والمناهج وبرنامج الصفوف بطريقة تسمح لهم أن يبقواعلى قرب وصلّة من تلاميذهم وحاجاتهم. كما يمكن لهذه التكنولوجيا أن تسمح لهم تحقيق الاستفادة القسوى من وقتهم لأنّها تؤمن لهم جميع المعلومات التي يحتاجونها لتقييم آدائهم وآداء طلّابهم وتحسينهما بسرعة وفعاليّة.

إلّا أنّ التوصّل إلى هذه النتائج الإيجابيّة رهن بكيفيّة توظيف تكنولوجيا التعليم داخل الصفوف. وغالبا ما يرتكب الأساتذة الذين يخطون خطواتهم الأولى مع تكنولوجيا التعليم عددا من الأخطاء عند إدخالها إلى الصفوف. فما هي أهمّ هذه الأخطاء؟
بحسب كاثي روبين (Cathy Rubin)، مناصرة لصحة الطفل والأسرة ومؤلفة كتب أطفال وكتب روائية ومنتجة أفلام واقعية، هناك خمسة أخطاء شائعة يرتكبها الأساتذة في المراحل الأولى من توظيف تكنولوجيا التعليم داخل الصفوف المدرسيّة. وتفصّل روبين هذه الأخطاء كما يلي:
  1. استخدام التكنولوجيا كبديل عن نشاط آخر دون تحقيق أي تحسّن في كيفيّة أداء النشاط، كالسماح للتلاميذ بتقديم الأبحاث والتقارير مطبوعة عبر الحواسيب لا مكتوبة بخط اليد.
  2. استخدام التكنولوجيا كإضافة تسمح للتلاميذ باستخدام الآلات، أو الانترنت، أو البرامج الالكترونية أو التطبيقات كمكافآت للتسلية أو لتعبئة وقت فراغ أولئك الذين ينهون أعمالهم قبل نهاية الفصل.
  3. تعليم التكنولوجيا في فصل على حدى، بهذه الطريقة، لا يتمّ التعامل مع التكنولوجيا على أنها طريقة يمكن من خلالها التعليم والتعلّم ولكنّها تعتبر بمثابة صف كمبيوتر قائم بحد ذاته.
  4. الوجود الشكلي لتكنولوجيا المعلومات إذ أنّ تواجد التكنولوجيا داخل الصف لايكفل استخدامها كطريقة أو استراتيجية لتسهيل عمليّة التعلّم
  5. استخدام التكنولوجيا لإعادة تحفيز الطلاب وتشجيعهم على التعلّم. وهنا توضّح الكاتبة أنّ افتراض أنّ استخدام التكنولوجيا قد يكون حلا لمشكلة نقص الحافز نحو التعلّم لدى التلاميذ خطأ. فالتحفيز لا يكون مرادفا للتعلّم في غياب أهداف بيداغوجية واضحة وقويّة تؤسس لاستخدام التكنولوجيا.

من جهة أخرى، وبالإضافة إلى الأخطاء الشائعة المذكورة أعلاه، يواجه العديد من المعلّمين مشاكلا ومصاعبا في دمج الأدوات التكنولوجية كالمواقع الالكترونية والألعاب التعليمية واللوائح الذكية وغيرها مع الأساليب التعليمية التقليدية،. فكيف يمكن لهم التغلّب على هذه الصعاب والتوصل إلى التأقلم مع تكنولوجيا التعليم الحديثة؟

بحسب جاكي موراي (Jacqui Murray)، معلّمة أميريكية لتكنولوجيا الصف الثامن ومحرّرة لعدد من مناهج تعليم التكنولوجيا ومدوّنات متعلّقة بالموضوع نفسه، هناك ثماني نصائح يمكن أن يتبعها الأساتذة الذين يعانون من صعوبات في استخدام التكنولوجيا لتقبّلها أكثر وأسرع.

تتناول النصيحة الأولى (1) وتيرة استخدام التكنولوجيا. إذ ترى جاكي أنه من الضروريّ أن يستخدم الأساتذة التكنولوجيا يوميا ولو لعشر دقائق فقط. وليس من المهمّ أن ينجح الأساتذة في استخدام الأداة التي يختارونها فالهدف من التمرين هو الاستخدام بحد ذاته وليس النجاح. فكلّما استخدم المعلّم التكنولوجيا أكثر، كلّما ازداد ارتياحه في استخدامها، وكلّما اكتشف النقاط المشتركة بين الأدوات المختلفة ممّا سيسهّل حتما عمليّة المشاركة مع التلاميذ. أمّا النصيحة الثانية، فتتعلّق (2) بالاعتماد على الذات في الاكتشاف وإيجاد الحلول والإيمان بالقدرة على النجاح من خلال المحاولة والفشل والبحث وغيرها من طرق تعليم وتحفيز النفس. وتتكلّم الكاتبة أيضا عن (3) طلب المساعدة في حال عدم النجاح في إيجاد الحل بعد المحاولة. وتوضح أنه يمكن طلب المساعدة من الأساتذة الموهوبين في استخدام التكنولوجيا. كما تنصح جاكي الأساتذة (4) بارتياد ما يسمّى Webinars أو المؤتمرات والندوات الالكترونية. كما يمكنهم البحث عن فيديوهات تعليميّة على يوتيوب والمشاركة في لقاءات الأساتذة على Google Hangouts حيث يقومون بمشاركة خبراتهم وتجاربهم. وتوضّح معلّمة التكنولوجيا أنّه من الضروريّ (5) ألا ينتظر الأساتذة من أنفسهم الكمال، بل عليهم تقبّل أخطائهم والتعلّم منها. بل إنّ السماح للتلاميذ برؤية هذه الأخطاء يشجّعهم أيضا على تقبّل أخطائهم والتعلّم من خلالها، فالأساتذة والتلاميذ بشر على حدّ سواء. وتشجّع جاكي الأساتذة على (6) النظر إلى حلّ المشاكل كأمر مسلّ، فعدم معرفة كيفية استخدام التكنولوجيا ليس "مشكلة" بل هو فرصة لدمع الفكر نحو تعلّم وتقبّل آفاق جديدة من المعرفة. كما تؤكد الكاتبة على (7) أهمية إيمان الشخص بأنّ كميّة المعرفة التي لديه لا تقلّ عن تلك التي يملكها زملاؤه في العمل وأنّه (8) لا بأس إن قام المعلّم بالبحث عن معلومة على غوغل وتعليمها في اليوم نفسه. بل على العكس، يمكن للأستاذ أن يستخدم هذا الموقف كفرصة لتعليم التلاميذ الأساليب العلميّة لإجراء بحث على الانترنت وتقييم جديّة مصادر المعلومات.

فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم



فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم













فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم




أدوات التكنولوجيا التعليمية 

عند الحديث عن التعليم وطرق التعليم الحديثة، تتفاوت القدرات أكانت المهارات التي يجب أن تتوفّر في المعلّم والمتعلّم لتوظيف الآلات الحديثة في التعليم أم كانت لوجيستيّة في تأمين هذه الآلات، ومنها الحاسوب، والداتاشو، أو عارض الملفات الضوئي، أو اللوح الذكي، وغالباً ما يتجاوز المتعلم والمعلم عقبة المهارة بمجرد تأمين الأجهزة، فهي غالباً سهلة الإستخدام تحتاج معرفة أولية بالحاسوب وكيفية استخدامه. لكن مع هذا لا يستخدم كافّة المعلمين ما هو متاح له من هذه التطبيقات تقصيراً أواستهانة بفوائد التكنولوجيا في التعليم، والحاسوب هو اللبنة الأساسية لتوظيف التكنولوجيا في التعليم، وهو كوسيلة تعليم الأوسع انتشاراً في المدارس الخاصة والحكومية، وبذلك تكون المدارس قد بنت لبنة الأساس التي ستنشئ عليها المدارس الحديثة، فالمدارس التي تريد أن تحقق النجاح عليها أن تواكب التطور السريع في التكنولوجيا، وتتفاعل بنفس السرعة مع المتغيرات، فالانفجار المعرفي الذي يشهده العالم جعل الأدوار تصاغ من جديد فالمعلم والكتاب والتلميذ لم يعودوا العناصر الوحيدة في التعليم، لكل هذه الأسباب على المعلم أولاً إدراك كم الفائدة التي يجنيها من التكنولوجيا في الغرفة الصفية والمدرسة والمتعلم في المنزل والمدرسة بشكل عام للتواصل مع الجميع. 

فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم:

**القدرة على متابعة المتعلم 
يمكن من خلال التكنولوجيا متابعة المتعلم أكاديمياً وتربوياً من معلميه وولي أمر، وعندما نتكلم عن التعليم لابد أن نبدأ من المحيط الذي سيحتضن العملية التعليمية وهي المدرسة، فعلى المدرسة تحقيق الفائدة إنشاء موقع إلكتروني وإدراج عليه الوثائق الورقية لكل متعلم ومعلم ومادة تعليمية، والبرامج للمتعلم والمعلم وتزويد المعلمين بالقدرة على الولوج إلى ملفات طلابهم وتحديث حالة المتعلم وعلاماته، وبذلك نحقق الفائدة الأكبر وهي قدرة الملعم والإدارة وحتى ولي الأمر على الولوج إلى حالة والمتعلم ومراقبة تقدمه الأكاديمي وحتى سلوكه التربوي. 

**القدرة على الولوج إلى المكتبة الإلكترونية 

ستحكون هذه المكتبة مزودة ببعض الكتب المسموعة والمحاضرات العلمية المرئية، والكتب الإلكترونية مصنفة كلٌ حسب تخصصه لتسهيل ايجادها على المتعلم، وتكون متاحة للمتعلمين للاطلاع عليها من رقمهم الخاص، وللمعلمين لإضافة كل جديد على قاعدة البيانات الخاصة بالمكتبة.

** القدرة على التعليم عن بعد 

إن استخدام التقنيات الحديثة سيساعد على التواصل عن بعد مع المتعلمين على أن يتمّ الشبك بينهم على قاعدة بيانات واحدة، غالباً هي قاعدة بيانات المؤسسة التعليمية أكانت مدرسة أو جامعة أو تعليم حرّ يتمّ عن طريق مشاهدة المتعلّم للدروس عن مواقع مجانيّة متنوّعة. 

**فوائد أخرى متنوعة لمختلف التخصّصات

 يبقى التعليم ذو أثر وثابت وبالأخص في تخصصات العلوم والرياضيات، يقوم بدور المدرب وليس المعلم فقط، فيكتسب المتعلمون المهارات في التعليم الذاتي، مساعد مهم جداً في تعليم بعض التخصصات التي يقل عدد المعلمين فيها كالموسيقى والخط، ويقوي للمتعلم قدرته على حل المشاكل، سيسهل كتابة الاختبارات وتصحيحها، يمكن توظيف التكنولوجيا في الألعاب التربوية للأطفال ومهم لمن يعاني من إعاقة ما فتصمم برامج مختلفة كلٌ حسب إعاقته، يزيد من كفاءة المعلمين، ويوفر الوقت والجهد في التعليم، يمكن تخزين الحصص الصفية وتزويد الطالب بها للمراجعة أو الاستفادة منها لسنوات أخرى، فتتنوّع الطرق لشرح الدروس فلا يصاب المتعلم بالملل بل بالعكس يشعر بالتشويق.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85

سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم




سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم





   سيطرت التكنولوجيا في العصر الحاليّ على الكثير من أنشطة الإنسان، وأهمّها النشاط التعليميّ، حيث تعتمد الكثير من الجهات التعليميّة بأنواعها على استخدام التقنيّة، والحواسيب، والإنترنت في التعليم، وتعتبر اليوم هذه التقنيّة من أساسيّات العمليّة التربويّة والتعليميّة. كلّ شيءٍ له إيجابياته وسلبياته، فمن إيجابيات التكنولوجيا في التعليم هو تطوير قدرة الطلاب على استخدام الحاسوب، والإنترنت؛ لكسب الخبرة وتطوير قدراتهم الشخصيّة، وتعزيز الثقة بالنفس في إيجاد فرص عمل لاحقة بعد انتهائهم من مرحلة التعليم، 
 سلبيات التكنولوجيا في العمليّة التعليميّة. 
سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم. 
بالرغم من وجود الحاسوب يجب إدارك أنّ المعلم لا غنى عنه في التربية والتعليم، وله أهميته البالغة في تدريس الطلاب سواءً في المدارس أوالجامعات، فالحاسوب والإنترنت ما هما إلّا وسيلة لتّحسين من أداء التعليم وتوجيه الطلاب، ومن سلبيات التكنولوجيا الحديثة ما يلي:
** عندما يبحث الطالب عن الإجابة لسؤال ما، أو عمل بحث ودراسة، لا يتعمّق كثيراً في البحث عن المعلومة بالشكل الصحيح، وإنّما يعتمد على معلوماتٍ سطحيّة تشفي الإجابة قليلاً،وسلبيّاً يقل تواجده في المكتبات التي توجد فيها الكتب والمراجع التي تتوفر فيها المعلومة الصحيحة، فالإنترنت قد يحتوي على معلومات مغلوطة غير مراقبة.



لهذا فإنّ الإنترنت لا يجيب عن الأسئلة التي قد يطرحها المتعلّم، أو الطالب. من حيث المهارات الفرديّة فقد تتراجع المهارات الكتابيّة، أوالأسلوب الكتابيّ عند الباحث، فهو لم يعتمد على كتاب يقرؤه وإنّما اعتمد على معلومات مصفوفةٍ ومضبوطةٍ إملائيّاً، فما عليه إلا أن يغير قليلاً من المعلومات التي قد يحتويها ذلك البحث أو المقال. أثناء البحث عن المعلومات أو الدراسة عن طريقة المحادثة قد يقع الطالب في المحظور، وتقع عينه على صورٍ غير مرغوبٍ فيها، مما تؤثر على سلوكيّات المتعلّم وتبعده عن الهدف الأساسيّ للجلوس أمام الحاسوب والإنترنت، لهذا من واجب الأهل الرقابة على أبنائهم أثناء جلوسهم على الحاسوب؛ لحمايتهم من المواقع المحظورة. يعتبر الحاسوب جهازاً مُلقناً بالمعلومات ، وأمّا المعلم فهو شخص اكتسب المعلومات، وله القدرة على تحليلها وإيصالها إلى طلابه من خلال التفاعل والمشاركة في النقاش، وأيضاً يعتبر قدوةً لطلابه في كسب الصفات الجيدة منه، وكذلك الأخلاق الحميدة، فهو دافعٌ حيويٌّ وجيد لطلابه كي يقبلوا على التعليم بشغفٍ وحبّ، فالمعلم موجود في أيّ وقت كي يجيب على أسئلة طلابه، فالعمليّة التعليميّة مع المعلم مرنةٌ، وسلسةٌ، وممتعةٌ مقارنة مع التعليم عن بعد باستخدام الإنترنت. قد يعاني بعض الطلاب من صعوبة استخدام الإنترنت، فقد لا يتوفر دائماً في المنازل، أو في المناطق التي يسكنونها، أو قد يواجه الطالب انقطاع الكهرباء إذا كان يستخدم الحاسوب، أو بطءٌ في سرعة شبكة الإنترنت، ممّا يؤثر سلباً على تحصيلهم الدراسيّ، وعلى التفاعل الصفيّ.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B3%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85

أهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم



أهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم



أهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم




 في أواخر القَرن العشرين ظَهَرت التكنولوجيا وأثّرت بشكلٍ كبير على التعليم والوسائل المتّبعة القَديمة وحلّت مَحَلّها طرق تكنولوجيا جَديدة ساعَدَت الطلاب للوصول إلى المعلومة بكلّ سهولة، فَجميع المؤسسات التعليميّة بنوعَيها الحكومي والخاص تتسابَق على توفير وسائل تعليم فَعّالة لمساعَدَة الطالب على التعلّم وتوفّر لَه القدرة على الإبداع والتَمَيّز، وَمن هذه الأساليب الحَديثَة المستَخدَمة في الوقت الحالي هيَ: الحاسب الآلي (جهاز الكمبيوتر). الأقراص التعليميّة المضغوطة (CD's). وسائل التعليم البصريّة والسمعيّة مثل (التلفاز، والفيديو، وغيرها). الإنترنت وهو رائد المعرفة ومن أحد أهمّ الوسائل التعليميّة في الوقت الحاليّ. ويعرف تكنولوجيا التعليم بأنّها طريقةأو عَمَليّة متكاملَة يَشتَرك فيها نَظريّاتٍ تربويّة وأفكارٍ وتطبيقات يَتمّ من خلالها إدخال وسائل تكنولوجيا في التّعَلّم، بحيث تتوافَق هذه الوسائل في تَطوير وتسهيل عَمَليّة التعليم وإيجاد حلولٍ جَيّدة ومفيدَة لحَلّ جَميع مَشاكل التَعليم. استخدام التكنولوجيا في التعليم الأكاديمي أصبَحَت التكنولوجيا هيَ المرشد الحقيقي للمعلّم: الآن باستطاعة المعلّم أن يوجّه المادّة العلميّة للطالب بكلّ سهولة، فالقدرة على تغيير شَكل المعلومة من خلال المحتويات وإمكانيّة عَرضها كتطبيق عملي أمكنت المعلّم بسهولَة توجيه الطالب للمَعلومَة الصحيحة وفَهمها. القدرة على مشاركة المعلومة والأنشطة التعليميّة: يعتبر الكمبيوتر في الوقت الحالي محط أنظار الطلاب، فأصبحَ بالإمكان مشاركة المعلومة من خلال موقع الأكاديميّة أو وصائل التواصل الاجتماعي، وبالتالي هي طريقة تفاعليّة لمشاركة المعرفة والعلم بين الطلاب عن بعد. مشاهَدَة الدروس والمحاضرات: أصبَحَ بالإمكان تسجيل المحاضرات وتنزيلها على الإنترنت ليقومَ الطالب بمشاهَدَتها مرّةً أخرى، وبالتالي إذا لَم يَستَطع الطالب فَهم الدرس يمكن أن يشاهدها مَرّةً أخرى، فهذا الأمر ساعَدَ الكثير منَ الطلاب على فَهم المَعلومَة وحفظها كمصدرٍ من المصادر التعليميّة بالنسبة له. تقديم الامتحانات: لَم يَعد هناكَ حَاجَةٌ لتقديم الإمتحانات على الورق، فالآن بالإمكان تقديم الإمتحانات من خلال الإنترنت، فَهيَ تسَهّل على الطالب التأكّد منَ الإجابات وسهولَة تَصحيحها وأيضاً توفير الوقت على المعَلّم والجهد الذي يَبذلَه لوَضع العلامات. استخدام التكنولوجيا في التعليم الذاتي لا يَخلو مَجال من مَجالات التعليم من وَسائل التكنولوجيا التعليميّة مثل (الهندسة، والطبّ، والفضاء، والزراعة، والدفاع، وعلوم العصر الحديثة المختلفة) فَقَد أثّرت بشكلٍ كَبير وَلَها أهَميّة أيضاً على التعليم منها: أصبَحَت التكنولوجيات هيَ المرشد الحَقيقي للطالب: قَديماً كانَت هناكَ الكتب ويوجَد مَكتَبَة فَيبحث الطالب عَن الكتاب الذي يريده للوصول إلى المَعلومة، ولكن في الوقت الحالي يمكن للطالب عَن طَريق الإنترنت أن يَصلَ إلى المَوضوع الذي يريدَه من خلال مَواقع البحث وأشهَرها google، ويستطيع تحميل الكتاب الإلكترونيّ أو مشاهدة الفيديوهات التعليميّة، قبدلاً منَ القراءَة عَن طَريق الكتاب يمكن قراءَة الكتاب عَن طَريق الجهاز وهذا الأمر لا يعني أن يستَغني الشخص عن الكتب ولكن إختَلَفَت الطريقة وسهولة الوصول إلى المَعلومَة. القدرةٍ على إخفاء المَصادر التعليميّة:هناكَ مصادرٌ كَبيرة على شبكة الإنترنت فَقَط يحتاج الطالب أن يبحث عن هذه المَصادر ويتعلّم منها، وَقمّة الإبداع والتميّز هوَ أن يعرف الطالب كَيفَ يخفي مصادره وَهيَ القاعدة الاولى لكَي يكونَ الطالب ناجح، فَعلى سبيل المثال طالب حاسوب يمكن أن يَجدَ الكثير من المصادر على المواقع الإلكترونيّة التعليميّة وأيضاً فيديوهات يمكن من خلالها أن يَتَعلّم البرمجة التي يهواها ويصبح مبدع في هذا المجال والكثير من التخصصات الأخرى، فالأمر متوقّف على البحث عَن المَصادر وَوَفّرَت التكنولوجيا هذه المَيّزة الرائعَة. تمكين قدرَات الإبداع للطلاب: إنّ تطوّر التكنولوجيا ووجود مَصادرٍ تعليميّة مختلفة، مثل: جهاز العرض Data show، والمواقع التعليميّة على الإنترنت، والمنتديات، والتواصل الاجتماعيّ، والكتب والمقالات، وغيرها، وفّرت للطالب القدرة على الإبداع والتميّز، وتطوير القدرات الذاتيّة، والبحث عن مصادر تعليميّة، يتعلّم من خلالها الطالب سواء كانَ هذا الأمر في الجامعات أو التعليم الذاتيّ، ولكن التكنولوجيا سلاح ذو حدين إمّا أن يستَخدم للتطوير والتعليم أو لضياع وقت الطالب وتشتته فيجب أن يحذرَ الطالب الذي يسعى لطلب العلم أن يوجّهَ وقته وتفكيره على التطوّر والإبداع وزيادة المعرفة.






إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85

تكنولوجيا المعلومات

تكنولوجيا المعلومات 
Information Technology


مقالة عن تكنولوجيا المعلومات


       لقد اصبح العالم الآن معتمدآ اعتماد كليآ على التكنولوجيا مع العلم ان هذه التكنولوجيا تحمل لنا خطرآ كبيرآ لتدمير المجتمع اذا لم نحسن التصرف مع هذه التكنولوجيا. 
      ولقد ساهمت التقنية الحديثة في تطور ذات العلم وتطبيقاته التكنولوجية بسرعة كبيرة وجعلته مختلفاً عن الأمس وستجعل من عالم الغد مختلفاً تماماً عن عالم اليوم. 
وهذا مااعطى للتكنولوجيا دور القوة والسلطة. فالطائرات الحديثة ذات التقنية الالكترونية اسرع بكثير من الطائرات التي تفتقر الى هذه الخاصية، والاسلحة العسكرية، او ما يسمى بالذكية التي تعتمد على تقنية المعلومات، تفعل اكثر بكثير مما كانت تفعله اسلحة الماضي، والكمبيوترات الصغيرة لها القدرة على اجراء الملايين من العمليات الحسابية بثوان معدودة مقارنة مع الكمبيوترات القديمة والكبيرة ذات الفاعلية المحدودة على انجاز القليل من العمليات الحسابية والمعلوماتية. 
هذه التغيرات الناتجة من تطور العلم والتكنولوجيا هي ملامح أو وجوه جديدة للقوة، والتي ستقدم لنا في عالم الغد ملامح جديدة اخرى. 
فمعظم الانجازات والاكتشافات العلمية تحقق نتيجة المتطلبات العسكرية، والتي لعبت دوراً كبيراً في توجيه شكل وكيفية التطور التكنولوجي والمعرفي. 
وهذا الأمر كان في خدمة السياسة اكثر بكثير مما في خدمة الفعاليات السلمية ورجل الشارع. وهذا ما جعل العلم الحديث وتطبيقاته التكنولوجية المعاصرة ذا تأثير بالغ الأهمية على انسان اليوم، وذلك اكثر من أي وقت مضى طوال تاريخه باعتباره القاعدة الاساسية للاقتصاد الحديث ووسيلته لخلق الثروة والضرورة الاستراتيجية لتحديد المتطلبات وانعكاسات كل هذا على تحقيق الاهداف السياسية. 
وربما الأهم فقد ساهم العلم وتكنولوجيته المتطورة في انه يشكل أهم مقوم عبر تقنيات الكومبيوترات واجهزة الاتصالات، في بروز ظاهرة العولمة. 
ولم تسرع خطى العلم وتطبيقاته التكنولوجية بهذه الوتيرة لو لم يكن هناك تكثيف في مضمار البحث والتطوير. ولقد ساهم التقدم التكنولوجي والنضوج التنظيمي في زيادة الانتاج وتراكم رأس المال وخلق منافسة شديدة في ما بعد بين الشركات المصنعة. 
وكانعكاس لهذا التنافس بزغ مفهوم البحث والتطوير كاستراتيجية للخلق والابداع عبر تناغم الافكار العلمية وتطبيقها من قبل المهندسين والعلماء في الواقع العملي بشكل انتاج شامل وجعلها طريقة حياة. 
لذا توسع دور البحث والتطوير الى اقسام كبيرة مع مهارات تقنية وقانونية وادارية في المحافظة على الموقع الصناعي واشارة على النوعية والكفاءة الانتاجية والكلفة. 
واحدثت هذه التطورات ثقافة صناعية تستمد زادها في المواصلة والتقدم من عطاءات العلم والتكنولوجيا التي تنضج وتتعمق كنتيجة طبيعية للبحث والتطوير. 
وتوسع بل تخصص دور البحث والتطوير في الثورة المعلوماتية وملاءمته لتنظيم المصانع في عصر العولمة وبنيتها التحتية وأهمية كل ذلك على الريادة التكنولوجية في الاقتصاد العالمي. 
وانتشار الابتكارات التكنولوجية من قطاع صناعي معين الى القطاعات الصناعية الاخرى في داخل البلد وخارجه. 
وانعكاس كل ذلك على سعة وسرعة الانتاجات الصناعية في اماكن متعددة ودورهما المهم في افرازات الماركة المسجلة للانتاج على السوق العالمية.