سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم
سيطرت التكنولوجيا في العصر الحاليّ على الكثير من أنشطة الإنسان، وأهمّها النشاط التعليميّ، حيث تعتمد الكثير من الجهات التعليميّة بأنواعها على استخدام التقنيّة، والحواسيب، والإنترنت في التعليم، وتعتبر اليوم هذه التقنيّة من أساسيّات العمليّة التربويّة والتعليميّة. كلّ شيءٍ له إيجابياته وسلبياته، فمن إيجابيات التكنولوجيا في التعليم هو تطوير قدرة الطلاب على استخدام الحاسوب، والإنترنت؛ لكسب الخبرة وتطوير قدراتهم الشخصيّة، وتعزيز الثقة بالنفس في إيجاد فرص عمل لاحقة بعد انتهائهم من مرحلة التعليم،
سلبيات التكنولوجيا في العمليّة التعليميّة.
سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم.
بالرغم من وجود الحاسوب يجب إدارك أنّ المعلم لا غنى عنه في التربية والتعليم، وله أهميته البالغة في تدريس الطلاب سواءً في المدارس أوالجامعات، فالحاسوب والإنترنت ما هما إلّا وسيلة لتّحسين من أداء التعليم وتوجيه الطلاب، ومن سلبيات التكنولوجيا الحديثة ما يلي:
** عندما يبحث الطالب عن الإجابة لسؤال ما، أو عمل بحث ودراسة، لا يتعمّق كثيراً في البحث عن المعلومة بالشكل الصحيح، وإنّما يعتمد على معلوماتٍ سطحيّة تشفي الإجابة قليلاً،وسلبيّاً يقل تواجده في المكتبات التي توجد فيها الكتب والمراجع التي تتوفر فيها المعلومة الصحيحة، فالإنترنت قد يحتوي على معلومات مغلوطة غير مراقبة.
لهذا فإنّ الإنترنت لا يجيب عن الأسئلة التي قد يطرحها المتعلّم، أو الطالب. من حيث المهارات الفرديّة فقد تتراجع المهارات الكتابيّة، أوالأسلوب الكتابيّ عند الباحث، فهو لم يعتمد على كتاب يقرؤه وإنّما اعتمد على معلومات مصفوفةٍ ومضبوطةٍ إملائيّاً، فما عليه إلا أن يغير قليلاً من المعلومات التي قد يحتويها ذلك البحث أو المقال. أثناء البحث عن المعلومات أو الدراسة عن طريقة المحادثة قد يقع الطالب في المحظور، وتقع عينه على صورٍ غير مرغوبٍ فيها، مما تؤثر على سلوكيّات المتعلّم وتبعده عن الهدف الأساسيّ للجلوس أمام الحاسوب والإنترنت، لهذا من واجب الأهل الرقابة على أبنائهم أثناء جلوسهم على الحاسوب؛ لحمايتهم من المواقع المحظورة. يعتبر الحاسوب جهازاً مُلقناً بالمعلومات ، وأمّا المعلم فهو شخص اكتسب المعلومات، وله القدرة على تحليلها وإيصالها إلى طلابه من خلال التفاعل والمشاركة في النقاش، وأيضاً يعتبر قدوةً لطلابه في كسب الصفات الجيدة منه، وكذلك الأخلاق الحميدة، فهو دافعٌ حيويٌّ وجيد لطلابه كي يقبلوا على التعليم بشغفٍ وحبّ، فالمعلم موجود في أيّ وقت كي يجيب على أسئلة طلابه، فالعمليّة التعليميّة مع المعلم مرنةٌ، وسلسةٌ، وممتعةٌ مقارنة مع التعليم عن بعد باستخدام الإنترنت. قد يعاني بعض الطلاب من صعوبة استخدام الإنترنت، فقد لا يتوفر دائماً في المنازل، أو في المناطق التي يسكنونها، أو قد يواجه الطالب انقطاع الكهرباء إذا كان يستخدم الحاسوب، أو بطءٌ في سرعة شبكة الإنترنت، ممّا يؤثر سلباً على تحصيلهم الدراسيّ، وعلى التفاعل الصفيّ.
سلبيات التكنولوجيا في العمليّة التعليميّة.
سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم.
بالرغم من وجود الحاسوب يجب إدارك أنّ المعلم لا غنى عنه في التربية والتعليم، وله أهميته البالغة في تدريس الطلاب سواءً في المدارس أوالجامعات، فالحاسوب والإنترنت ما هما إلّا وسيلة لتّحسين من أداء التعليم وتوجيه الطلاب، ومن سلبيات التكنولوجيا الحديثة ما يلي:
** عندما يبحث الطالب عن الإجابة لسؤال ما، أو عمل بحث ودراسة، لا يتعمّق كثيراً في البحث عن المعلومة بالشكل الصحيح، وإنّما يعتمد على معلوماتٍ سطحيّة تشفي الإجابة قليلاً،وسلبيّاً يقل تواجده في المكتبات التي توجد فيها الكتب والمراجع التي تتوفر فيها المعلومة الصحيحة، فالإنترنت قد يحتوي على معلومات مغلوطة غير مراقبة.
لهذا فإنّ الإنترنت لا يجيب عن الأسئلة التي قد يطرحها المتعلّم، أو الطالب. من حيث المهارات الفرديّة فقد تتراجع المهارات الكتابيّة، أوالأسلوب الكتابيّ عند الباحث، فهو لم يعتمد على كتاب يقرؤه وإنّما اعتمد على معلومات مصفوفةٍ ومضبوطةٍ إملائيّاً، فما عليه إلا أن يغير قليلاً من المعلومات التي قد يحتويها ذلك البحث أو المقال. أثناء البحث عن المعلومات أو الدراسة عن طريقة المحادثة قد يقع الطالب في المحظور، وتقع عينه على صورٍ غير مرغوبٍ فيها، مما تؤثر على سلوكيّات المتعلّم وتبعده عن الهدف الأساسيّ للجلوس أمام الحاسوب والإنترنت، لهذا من واجب الأهل الرقابة على أبنائهم أثناء جلوسهم على الحاسوب؛ لحمايتهم من المواقع المحظورة. يعتبر الحاسوب جهازاً مُلقناً بالمعلومات ، وأمّا المعلم فهو شخص اكتسب المعلومات، وله القدرة على تحليلها وإيصالها إلى طلابه من خلال التفاعل والمشاركة في النقاش، وأيضاً يعتبر قدوةً لطلابه في كسب الصفات الجيدة منه، وكذلك الأخلاق الحميدة، فهو دافعٌ حيويٌّ وجيد لطلابه كي يقبلوا على التعليم بشغفٍ وحبّ، فالمعلم موجود في أيّ وقت كي يجيب على أسئلة طلابه، فالعمليّة التعليميّة مع المعلم مرنةٌ، وسلسةٌ، وممتعةٌ مقارنة مع التعليم عن بعد باستخدام الإنترنت. قد يعاني بعض الطلاب من صعوبة استخدام الإنترنت، فقد لا يتوفر دائماً في المنازل، أو في المناطق التي يسكنونها، أو قد يواجه الطالب انقطاع الكهرباء إذا كان يستخدم الحاسوب، أو بطءٌ في سرعة شبكة الإنترنت، ممّا يؤثر سلباً على تحصيلهم الدراسيّ، وعلى التفاعل الصفيّ.
جميل جدا👏🏻👍🏻
ردحذفصحيح 👍🏻
ردحذفسلمت يمينك 👌🏻
ردحذفباىك الله بعلمك ونفع بك
ردحذفموفقة 🌹
ردحذف